جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
نخرج اليكم كنبع ماء من بين الحطام والركام ، كالبرق من بين الغيوم المتلبدة بالسماء ، كشعاع النور الذي يبلج الليل بالنهار ، ونحييكم بتحية تجمع الجميع تحت سقف السماء.
فتحية معاطية عربيه ، ننثرها مع الريح ، ليتنشقها كل واحد منا ، فيعلم انه لم يتنفس هواءً نقياً قبل الآن .
جماهير المعايطة الكرام
الأهل والعشيرة
اتوجه اليكم بخطابي هذا ، مصادقا عليه ثلةً من القلوب النابضة بالحياه والعقول والراجحة ، نستهدف قلوبكم الطيبه ، وعقولكم التي لم ولن يُستهان بها ، بمنطق انصاف الرجال وغوغائيتهم ، ومصالحهم التخريبية الشخصية لتققطيع اوصال العشيرة ، والذين لا يهمهم صالح الكرك العام ، وانما ليحافظوا على مواقعهم التي تخدم مصالحهم الشخصية ، والتي باتت مهددة بالخطر ، اذا خرج غيرهم الى الساحة ، واصبحوا تحت بقعة الضوء .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
نعلم طيبة القلب لديكم ورجاحة العقل ، ولكننا لا نعلم ما الذي غشى العيون ، وزحزح الصورة من مكانها ، حتى باتت غير واضحة للعيان ، واختفت فيها ملامح الحقيقة بالتزوير .
لا نعلم كيف تتبعون انصاف الرجال ، الذين لا كلمة لهم ولا قولٌ بحضور من دسهم في هذا الجسد ، ويُسيرهم حسب التيار الذي يخدم مصلحتهُ الخاصه ، وحاشيته وتابعيه وعبيده ، ونحن على ثقة تامة ، بأننا حكام صبحا ، لا نرضى بذلٍ وعبوديةٍ ، وكنا اسياداً ولا نزال حتى هذه اللحظة ، ولكن الخوف من المستقبل اذا بقي الحال على حاله ، وبقيت الغشاوة على العيون ، ولم تنكشف حقيقة الحال ، وبقينا في غياهب الجب الملظم .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشرة
أخرجنا اليكم الألمُ وصوت ألآآآه عالياً ، من جسد لم يعد يحتمل تقطيع الاوصال فيه ، بخناجر الأغراب وأعداء الوحدة ، وما آلمنا اكثر ، هو الخنجر الذي طُعِنَ بيد الجسد نفسه ، انتحاراً تحت اقدام إله الشَر اضحيةً لإرضائه .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
نتوجه الى من يقفون بالخفاء وراء الستار ، ونستحلفكم بالله العلي العظيم ، ان ترموا كلمة الهداية والخير ، لمن تنتقون الحديث له على عتبة المسرح ، يردد ما تهمسون إليه بأذنه ، وأن تتركوه يقول ما يريد القول دون تلقين منكم ، ولتتركوه يستجمع بنات افكاره ، وأن يقرأ الخارطة بوضوح ، حتى لا يرمي بنفسه الى التهلكة ، التي سيكون فيها هو صاحب الجرح الأعظم والاعمق ، والذي سيبقى ابد الدهر علامة على جسده ، يُذكّره بمصابه الجلل ، ومصاب ما ستؤول اليه العشيرة من فرقة وعداوة .
فاعلم ايها المرشح ، انك مخدوعٌ بمن حولك ، وانك اداة لتصفية حسابات قديمة بين بعض الأطراف ، على حساب سمعتك الطيبة العطره .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
مرشحي المعايطة الكرام
نناشدكم ان تخرجونا من الخفاء الى العلن ، نشارككم ونشارك العالم ، الحديث والحوار والسمروالهم والمصلحة العامة ، لا ان تبقونا هكذا خلية سرعان ما ستموت ، اذا لم يعالج نسيج هذا الجسد المريض المهتريء المقطع الاوصال .
نناشدكم بلئم الجراح ، واعادة الحياة الى هذا الجسد ، وتوحيد الكلمة والصفوف .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
مرشحي المعايطة الكرام
اعلموا اننا خلية سرية ، ونحن من مختلف الافخاذ ، نتحدث بصوت واحد ، وقد جمعنا هم واحد ، وهو المصلحة العامة ، وهذه المصلحة ان لم تتحق باجتماع المعايطة على من ترتئوه يصلح للصالح العام ، بالتزامه باسم العشيره ، وابتعاده عن اصحاب الاحقاد والضغائن الشخصية ، وتخليه عن العبودية للغير ، واستبدالها بالحرية المطلقة على منبر المعايطة بصوت مدويٍ مجلجل ، فاعلموا اننا خلية لنا رؤية بالصالح العام ، ولنا وزنٌ وثقل لن تتخيلوه الا ان وقعت الواقعه ، وان لم تقفوا معنا صفاً واحداً ، لتحقيق هذه المصلحة ، بمرشح اجماع واحد ، فاننا سنسعى لتحقيق هذه المصلحة خارج اطار صورة المعايطة ، بمن نراه يخدم هذه المصلحة العامه وامينا عليها ، وسنكون كنهرٍ جارٍ يسقي ارض غيركم .
والخلود لرسالتنا
الاهل والعشيرة
نخرج اليكم كنبع ماء من بين الحطام والركام ، كالبرق من بين الغيوم المتلبدة بالسماء ، كشعاع النور الذي يبلج الليل بالنهار ، ونحييكم بتحية تجمع الجميع تحت سقف السماء.
فتحية معاطية عربيه ، ننثرها مع الريح ، ليتنشقها كل واحد منا ، فيعلم انه لم يتنفس هواءً نقياً قبل الآن .
جماهير المعايطة الكرام
الأهل والعشيرة
اتوجه اليكم بخطابي هذا ، مصادقا عليه ثلةً من القلوب النابضة بالحياه والعقول والراجحة ، نستهدف قلوبكم الطيبه ، وعقولكم التي لم ولن يُستهان بها ، بمنطق انصاف الرجال وغوغائيتهم ، ومصالحهم التخريبية الشخصية لتققطيع اوصال العشيرة ، والذين لا يهمهم صالح الكرك العام ، وانما ليحافظوا على مواقعهم التي تخدم مصالحهم الشخصية ، والتي باتت مهددة بالخطر ، اذا خرج غيرهم الى الساحة ، واصبحوا تحت بقعة الضوء .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
نعلم طيبة القلب لديكم ورجاحة العقل ، ولكننا لا نعلم ما الذي غشى العيون ، وزحزح الصورة من مكانها ، حتى باتت غير واضحة للعيان ، واختفت فيها ملامح الحقيقة بالتزوير .
لا نعلم كيف تتبعون انصاف الرجال ، الذين لا كلمة لهم ولا قولٌ بحضور من دسهم في هذا الجسد ، ويُسيرهم حسب التيار الذي يخدم مصلحتهُ الخاصه ، وحاشيته وتابعيه وعبيده ، ونحن على ثقة تامة ، بأننا حكام صبحا ، لا نرضى بذلٍ وعبوديةٍ ، وكنا اسياداً ولا نزال حتى هذه اللحظة ، ولكن الخوف من المستقبل اذا بقي الحال على حاله ، وبقيت الغشاوة على العيون ، ولم تنكشف حقيقة الحال ، وبقينا في غياهب الجب الملظم .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشرة
أخرجنا اليكم الألمُ وصوت ألآآآه عالياً ، من جسد لم يعد يحتمل تقطيع الاوصال فيه ، بخناجر الأغراب وأعداء الوحدة ، وما آلمنا اكثر ، هو الخنجر الذي طُعِنَ بيد الجسد نفسه ، انتحاراً تحت اقدام إله الشَر اضحيةً لإرضائه .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
نتوجه الى من يقفون بالخفاء وراء الستار ، ونستحلفكم بالله العلي العظيم ، ان ترموا كلمة الهداية والخير ، لمن تنتقون الحديث له على عتبة المسرح ، يردد ما تهمسون إليه بأذنه ، وأن تتركوه يقول ما يريد القول دون تلقين منكم ، ولتتركوه يستجمع بنات افكاره ، وأن يقرأ الخارطة بوضوح ، حتى لا يرمي بنفسه الى التهلكة ، التي سيكون فيها هو صاحب الجرح الأعظم والاعمق ، والذي سيبقى ابد الدهر علامة على جسده ، يُذكّره بمصابه الجلل ، ومصاب ما ستؤول اليه العشيرة من فرقة وعداوة .
فاعلم ايها المرشح ، انك مخدوعٌ بمن حولك ، وانك اداة لتصفية حسابات قديمة بين بعض الأطراف ، على حساب سمعتك الطيبة العطره .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
مرشحي المعايطة الكرام
نناشدكم ان تخرجونا من الخفاء الى العلن ، نشارككم ونشارك العالم ، الحديث والحوار والسمروالهم والمصلحة العامة ، لا ان تبقونا هكذا خلية سرعان ما ستموت ، اذا لم يعالج نسيج هذا الجسد المريض المهتريء المقطع الاوصال .
نناشدكم بلئم الجراح ، واعادة الحياة الى هذا الجسد ، وتوحيد الكلمة والصفوف .
جماهير المعايطة الكرام
الاهل والعشيرة
مرشحي المعايطة الكرام
اعلموا اننا خلية سرية ، ونحن من مختلف الافخاذ ، نتحدث بصوت واحد ، وقد جمعنا هم واحد ، وهو المصلحة العامة ، وهذه المصلحة ان لم تتحق باجتماع المعايطة على من ترتئوه يصلح للصالح العام ، بالتزامه باسم العشيره ، وابتعاده عن اصحاب الاحقاد والضغائن الشخصية ، وتخليه عن العبودية للغير ، واستبدالها بالحرية المطلقة على منبر المعايطة بصوت مدويٍ مجلجل ، فاعلموا اننا خلية لنا رؤية بالصالح العام ، ولنا وزنٌ وثقل لن تتخيلوه الا ان وقعت الواقعه ، وان لم تقفوا معنا صفاً واحداً ، لتحقيق هذه المصلحة ، بمرشح اجماع واحد ، فاننا سنسعى لتحقيق هذه المصلحة خارج اطار صورة المعايطة ، بمن نراه يخدم هذه المصلحة العامه وامينا عليها ، وسنكون كنهرٍ جارٍ يسقي ارض غيركم .
والخلود لرسالتنا