ذكر المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام أن احد الأشخاص يتحدث بلهجة عربية استوقف احد المواطنين مستغيثا" به بلهفة ليساعده في تصريف عملات أجنبية (فرنكات سويسرية) هي كل ما يحمل ليتمكن من العودة لزوجته التي ترقد على سرير الشفاء في أحد المستشفيات وهو في عجلة من أمره.
ولتكتمل أركان الحيلة التي حاكها هذا الشخص تدخل أحد المارة ليقنع المواطن الضحية أن القيمة التي يطلبها هذا الشخص مقابل العملة أقل من قيمتها الشرائية وأن بإمكان المواطن الحصول على ربح سريع وكبير إن استجاب لهذا الشخص وساعده.
وهنا يقع المواطن ضحية عندما توجه من فوره لأقرب بنك وسحب من حسابه مبلغ عشرة آلاف دينار بادلها مع المحتال مقابل 120 ورقة من فئة خمسين فرنك سويسري ليكتشف بعد ذلك أنها عملة ملغاة .
وأشار المكتب الإعلامي أنه رغم التحذيرات السابقة والمتكررة للأخوة المواطنين بالحذر من التعاملات المالية خارج إطار المؤسسات المختصة والمصرح لها بإجرائها , والتنويهات لعدد من قضايا الاحتيال التي اعتمد مرتكبوها على أطماع ضحاياهم واعتقادهم الموهوم بان هناك من هو على استعداد للتخلي عن أرباح طائلة للآخرين ,
وقد كرر المكتب الإعلامي النصائح الصادرة عن إدارة البحث الجنائي في عدة مرات للوقاية من الوقوع ضحية للاحتيال والمتمثلة بأهمية أن تتم المعاملات المالية والمصرفية بطريقة قانونية من قبل الجهات المختصة (البنوك ومحال الصرافة ) والمخولة بإتمامها وبما يتفق والقانون , والتنبه لعدم وجود ما يسمى بالدولار الخام أو المحروق كما أشار إلى أن هناك قضايا احتيال يتم التعامل معها تتعلق بأطماع الكسب الخيالي والخداع الذي يمارس من البعض وإيهام الضحايا بأنهم قادرون على استخراج كنوز من الذهب الدفين أو حيازتهم لسبائك من الذهب يتم تداولها بشكل خفي وعرضها للبيع بسعر زهيد لأنها مهربة من مناطق مجاورة أو عرض ساعات ذهبية تحمل ماركات عالمية وبيعها بأسعار كبيرة ولكنها بخسة مقارنة بالسعر الحقيقي لها ليتبين أنها مقلدة ولا تساوي بضعة دنانير,منوها إلى أهمية تعاون الأخوة المواطنين في الإبلاغ لأقرب مركز أمني أو قسم بحث جنائي عن مثل هؤلاء الأشخاص والمساهمة في تحذير الأصدقاء والمعارف من أساليبهم الملتوية والمتجددة
ولتكتمل أركان الحيلة التي حاكها هذا الشخص تدخل أحد المارة ليقنع المواطن الضحية أن القيمة التي يطلبها هذا الشخص مقابل العملة أقل من قيمتها الشرائية وأن بإمكان المواطن الحصول على ربح سريع وكبير إن استجاب لهذا الشخص وساعده.
وهنا يقع المواطن ضحية عندما توجه من فوره لأقرب بنك وسحب من حسابه مبلغ عشرة آلاف دينار بادلها مع المحتال مقابل 120 ورقة من فئة خمسين فرنك سويسري ليكتشف بعد ذلك أنها عملة ملغاة .
وأشار المكتب الإعلامي أنه رغم التحذيرات السابقة والمتكررة للأخوة المواطنين بالحذر من التعاملات المالية خارج إطار المؤسسات المختصة والمصرح لها بإجرائها , والتنويهات لعدد من قضايا الاحتيال التي اعتمد مرتكبوها على أطماع ضحاياهم واعتقادهم الموهوم بان هناك من هو على استعداد للتخلي عن أرباح طائلة للآخرين ,
وقد كرر المكتب الإعلامي النصائح الصادرة عن إدارة البحث الجنائي في عدة مرات للوقاية من الوقوع ضحية للاحتيال والمتمثلة بأهمية أن تتم المعاملات المالية والمصرفية بطريقة قانونية من قبل الجهات المختصة (البنوك ومحال الصرافة ) والمخولة بإتمامها وبما يتفق والقانون , والتنبه لعدم وجود ما يسمى بالدولار الخام أو المحروق كما أشار إلى أن هناك قضايا احتيال يتم التعامل معها تتعلق بأطماع الكسب الخيالي والخداع الذي يمارس من البعض وإيهام الضحايا بأنهم قادرون على استخراج كنوز من الذهب الدفين أو حيازتهم لسبائك من الذهب يتم تداولها بشكل خفي وعرضها للبيع بسعر زهيد لأنها مهربة من مناطق مجاورة أو عرض ساعات ذهبية تحمل ماركات عالمية وبيعها بأسعار كبيرة ولكنها بخسة مقارنة بالسعر الحقيقي لها ليتبين أنها مقلدة ولا تساوي بضعة دنانير,منوها إلى أهمية تعاون الأخوة المواطنين في الإبلاغ لأقرب مركز أمني أو قسم بحث جنائي عن مثل هؤلاء الأشخاص والمساهمة في تحذير الأصدقاء والمعارف من أساليبهم الملتوية والمتجددة