بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني وصل فجر اليوم الجمعة الى مطار عمان المدني الطفل الافغاني تميم عليم جان البالغ من العمر 12 سنة لتلقي العلاج في مستشفيات المملكة.
ونقل الطفل الافغاني، الذي يعاني من مرض اللوكيميا بمرافقة احد اشقائه من افغانستان الى مدينة الحسين الطبية/ مستشفى الملكة رانيا العبدالله للاطفال لاجراء الفحوصات الطبية الضرورية الدقيقة لتشخيص حالته تمهيدا للمباشرة بتقديم العلاج اللازم له.
وكان تم اجراء تشخيص اولي لحالة الطفل في المستشفى الميداني العسكري الاردني في افغانستان حيث قرر الاطباء هناك ان حالة الطفل تستدعي تحويله الى مراكز طبية متقدمة لديها الامكانات الطبية التي تتناسب وحالته.
وجرى التنسيق مع القيادة العامة للقوات المسلحة لاستقبال الطفل الذي امر جلالة الملك عبدالله الثاني بنقله فورا الى المملكة وتقديم الرعاية الكاملة له.
يذكر ان المستشفى الميداني العسكري الاردني في افغانستان يواصل تقديم خدماته الطبية والعلاجية والانسانية للشعب الافغاني الصديق منذ حوالي عشر سنوات قدم خلالها جميع انواع المعالجات الطبية في مختلف الاختصاصات لمئات الالاف من ابناء الشعب الافغاني.
واجرى المستشفى مئات العمليات الجراحية الكبرى والصغرى في ظل ظروف صعبة واحداث متسارعة كان على الدوام ضحيتها المواطن الافغاني الذي وجد في هذا المستشفى والطواقم التي تعمل فيه وتوفر له الحماية ملاذا آمنا ومقصدا يوفر له الامل من خلال تقديم الخدمة الطبية والعلاجية والمساعدات الانسانية له ولافراد اسرته.
ونقل الطفل الافغاني، الذي يعاني من مرض اللوكيميا بمرافقة احد اشقائه من افغانستان الى مدينة الحسين الطبية/ مستشفى الملكة رانيا العبدالله للاطفال لاجراء الفحوصات الطبية الضرورية الدقيقة لتشخيص حالته تمهيدا للمباشرة بتقديم العلاج اللازم له.
وكان تم اجراء تشخيص اولي لحالة الطفل في المستشفى الميداني العسكري الاردني في افغانستان حيث قرر الاطباء هناك ان حالة الطفل تستدعي تحويله الى مراكز طبية متقدمة لديها الامكانات الطبية التي تتناسب وحالته.
وجرى التنسيق مع القيادة العامة للقوات المسلحة لاستقبال الطفل الذي امر جلالة الملك عبدالله الثاني بنقله فورا الى المملكة وتقديم الرعاية الكاملة له.
يذكر ان المستشفى الميداني العسكري الاردني في افغانستان يواصل تقديم خدماته الطبية والعلاجية والانسانية للشعب الافغاني الصديق منذ حوالي عشر سنوات قدم خلالها جميع انواع المعالجات الطبية في مختلف الاختصاصات لمئات الالاف من ابناء الشعب الافغاني.
واجرى المستشفى مئات العمليات الجراحية الكبرى والصغرى في ظل ظروف صعبة واحداث متسارعة كان على الدوام ضحيتها المواطن الافغاني الذي وجد في هذا المستشفى والطواقم التي تعمل فيه وتوفر له الحماية ملاذا آمنا ومقصدا يوفر له الامل من خلال تقديم الخدمة الطبية والعلاجية والمساعدات الانسانية له ولافراد اسرته.