لدمام / أكد الدكتور جرمان بن معيض القحطاني، استشاري طب و جراحة العيون في مستشفى الملك فهد الجامعي، في جامعة الدمام، خطورة أشعة الشمس التي تمر بها المنطقة حاليا خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات عالية في فصل الصيف، وتأثيرها على الفرد.
وأشار إلى أن التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر يؤدي بالإصابة بجفاف أو حساسية في العين، ويمكن تعويض ذلك بمرطبات للعين ويسمى ببديل للدموع أو الدموع الصناعية المتوفرة في الصيدليات بشرط ألا تحتوي على مضادات أو مواد تؤثر على العين.
وأشار القحطاني أن لكل 20 مريض 10 مرضى منهم مصاب بجفاف في العين، داعيا إلى ضرورة لبس النظارة الشمسية والتي تقي بإذن الله من نسب الإصابة خاصة النظارات المنحنية أو المقوسة على العين، بالإضافة إلى تقليل الخروج في أوقات ذروة ارتفاع حرارة الشمس وعدم إجهاد العين أمام الحاسب الآلي، محذرا من النظر والتحديق في الألعاب الإلكترونية، لأن ذلك يؤدي إلى شد العين إلى الشاشة ومن ثم يصيب العين باحمرار وحرارة أثناء إغماضها والأطفال و لاعبي هذه الأجهزة أكثر فئة معرضة للإصابة.
وشدد القحطاني على ضرورة شرب الماء بشكل كبير لتعويض الجسم عما يفقده، لما له من أهمية كبرى خاصة وأن حرارة الشمس قد تبخر ماء المعدة وتجفف ماء العين بمجرد التعرض لأشعتها مباشرة وخاصة للأطفال
منقول
وأشار إلى أن التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر يؤدي بالإصابة بجفاف أو حساسية في العين، ويمكن تعويض ذلك بمرطبات للعين ويسمى ببديل للدموع أو الدموع الصناعية المتوفرة في الصيدليات بشرط ألا تحتوي على مضادات أو مواد تؤثر على العين.
وأشار القحطاني أن لكل 20 مريض 10 مرضى منهم مصاب بجفاف في العين، داعيا إلى ضرورة لبس النظارة الشمسية والتي تقي بإذن الله من نسب الإصابة خاصة النظارات المنحنية أو المقوسة على العين، بالإضافة إلى تقليل الخروج في أوقات ذروة ارتفاع حرارة الشمس وعدم إجهاد العين أمام الحاسب الآلي، محذرا من النظر والتحديق في الألعاب الإلكترونية، لأن ذلك يؤدي إلى شد العين إلى الشاشة ومن ثم يصيب العين باحمرار وحرارة أثناء إغماضها والأطفال و لاعبي هذه الأجهزة أكثر فئة معرضة للإصابة.
وشدد القحطاني على ضرورة شرب الماء بشكل كبير لتعويض الجسم عما يفقده، لما له من أهمية كبرى خاصة وأن حرارة الشمس قد تبخر ماء المعدة وتجفف ماء العين بمجرد التعرض لأشعتها مباشرة وخاصة للأطفال
منقول