وهو الشيخ الحاج الشاعر محمد بن هلال بن ربيع المعايطة التميمي.
من شيوخ المعايطة و من شيوخ الكرك وهو الشاعر المعروف وله قصائد كثيرة سيتم اضافتها بعون الله.
ولد في مدينة الكرك حوالي عام ( 1870 م ) تعلم في الكُتّاب او الكتاتيب وتعلم القراءة والكتابه والعلوم العربية والقرآن الكريم .
وفي شبابه عمل موظفا في الدولة العثمانية منذ عام (1890 م ) وحتى عام ( 1912 م ) حيث اُحيل على التقاعد وكان آخر منصب تقلده في الدولة العثمانية مديرا" لناحية تبوك شمال الجزيرة العربية "السعودية" .
وقد عاد بعدها الى مسقط رأسه وبدأ يمارس الاعمال الحرة كالزراعة والتجارة حتى عام (1930 م ) حيث اصبح نائبا" لرئيس بلدية الكرك وحتى عام ( 1959 م ).
كان قوي البنية طويلا جسيما جهور الصوت وبليغ الكلام, له حضوره المهيب بكل المحافل والمجالس..
وشاعرا" سياسيا" مخضرما" وكان بيته بالاضافة الى سكنه ملتقى ومجمع لأغلب عشائر محافظة الكرك وفي المناسبات العامة .
ولقد كان رحمه الله قاضيا" عشائريا من الطراز الاول وقد كانت محكمة بداية الكرك وخلال عقد الخميسينات وبداية الستينات تقوم بتحويل كافة القضايا العشائرية التي يستعصي حلها من قبل السادة القضاة اليه واذكر انه كان يجلس امام المجموعة كاملة والمؤلفة من اصحاب الحق والخصوم والسادة هيئة المحكمة الموقرة ويبدأ حديثه بالحقائق والوقائع التي تتوفر لديه ومن ثم يبدأ بسؤال الجهتين المتخاصمتين هل يرضون بقضائه ؟ وعند اجابتهم بكلمة نعم يُصدر الحكم بتلك القضيه المستعصيه فيرضى صاحب الحق ويرضى الخصم وبعدها يُقدم وجبه الغذاء للحضور جميعا" ويخرجوا من عنده الكل راضٍ وتقوم هيئة المحكمة الموقرة بتدوين الحكم وبالتالي اصداره ليكتسب الصيغة الرسمية والحل النهائي القطعي.
توفي في عام ( 1969 م) إثر مرض عضال تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جنانه.
من شيوخ المعايطة و من شيوخ الكرك وهو الشاعر المعروف وله قصائد كثيرة سيتم اضافتها بعون الله.
ولد في مدينة الكرك حوالي عام ( 1870 م ) تعلم في الكُتّاب او الكتاتيب وتعلم القراءة والكتابه والعلوم العربية والقرآن الكريم .
وفي شبابه عمل موظفا في الدولة العثمانية منذ عام (1890 م ) وحتى عام ( 1912 م ) حيث اُحيل على التقاعد وكان آخر منصب تقلده في الدولة العثمانية مديرا" لناحية تبوك شمال الجزيرة العربية "السعودية" .
وقد عاد بعدها الى مسقط رأسه وبدأ يمارس الاعمال الحرة كالزراعة والتجارة حتى عام (1930 م ) حيث اصبح نائبا" لرئيس بلدية الكرك وحتى عام ( 1959 م ).
كان قوي البنية طويلا جسيما جهور الصوت وبليغ الكلام, له حضوره المهيب بكل المحافل والمجالس..
وشاعرا" سياسيا" مخضرما" وكان بيته بالاضافة الى سكنه ملتقى ومجمع لأغلب عشائر محافظة الكرك وفي المناسبات العامة .
ولقد كان رحمه الله قاضيا" عشائريا من الطراز الاول وقد كانت محكمة بداية الكرك وخلال عقد الخميسينات وبداية الستينات تقوم بتحويل كافة القضايا العشائرية التي يستعصي حلها من قبل السادة القضاة اليه واذكر انه كان يجلس امام المجموعة كاملة والمؤلفة من اصحاب الحق والخصوم والسادة هيئة المحكمة الموقرة ويبدأ حديثه بالحقائق والوقائع التي تتوفر لديه ومن ثم يبدأ بسؤال الجهتين المتخاصمتين هل يرضون بقضائه ؟ وعند اجابتهم بكلمة نعم يُصدر الحكم بتلك القضيه المستعصيه فيرضى صاحب الحق ويرضى الخصم وبعدها يُقدم وجبه الغذاء للحضور جميعا" ويخرجوا من عنده الكل راضٍ وتقوم هيئة المحكمة الموقرة بتدوين الحكم وبالتالي اصداره ليكتسب الصيغة الرسمية والحل النهائي القطعي.
توفي في عام ( 1969 م) إثر مرض عضال تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جنانه.
عدل سابقا من قبل ابو فارس المعايطة في الأحد يوليو 18, 2010 3:21 am عدل 2 مرات